في مقابل المجهودات التي تبذلها الدولة من الرقي بالعملية التعليمية التعلمية وموجة مؤسسات لا زالت كثير من المؤسسات التعليمية تعاني مشاكل متعددة ومنتشرة هنا وهناك ، من أبرزها : الاكتظاظ ، التوقيت الثلاثي ، التأخر في توفير أساتذة لبعض المواد التعليمية، نقص في التكوينات وبعض الوسائل التعليمية ،ضعف تأهيل بعض المؤسسات التعليمية … وعلاقة بهذا الأمر ظهر أخيرا مشكل حاجة كثير من المؤسسات إلى ” مساعدين تقنيين ” وحراس امن خاص وحراس ليليين مما يؤدي أحيانا إلى تعرض بعضها لاقتحامات من طرف مجهولين والعبث وسرقة بعض الأغراض التربوية للأساتذة .
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!وهكذا فقد ناشدت الأطر التربوية في إحدى المؤسسات المتضررة السيد مدير الأكاديمية في رسالة موقعة نتوفر على نسخة منها، إلى التدخل الفوري من أجل إيجاد الحل الأنسب لوقف هذا العبث .