في إطار النقاش المطروح حول إدماج الذكاء الاصطناعي في التعليم والتعلم والذي يعتبر من أهم المواضيع التي تشغل الكثير من الأساتذة والباحثين في الآونة الأخيرة.
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!وتفاعلا مع النقاش حول إدماج الذكاء الاصطناعي في التعليم ، قارب عدد من الخبراء الأبعاد والفرص، التحديات، والتبعات المستقبلية على النظام التعليمي ككل. في ندوة وطنية من تنظيم جامعة محمد الأول ومؤسسة النور للتميز الدراسي، بشراكة مع الكلية المتعددة التخصصات بالناظور في قاعة الندوات بفندق النخيل .
افتتحت الندوة بآيات بينات من الذكر الحكيم، ثم الاستماع للنشيد الوطني، بعد ذلك، أعطيت الكلمة للسيد عميد الكلية متعددة التخصصات بالناظور أكد فيها أهمية وحساسية الموضوع وأبعاده المختلفة وتحدياته المستقبلية على البحث العلمي والابتكار وذكر بالمجهودات التي تبذلها وزارة التعليم العالي في المجال، ثم قدم بعده السيد المدير الإقليمي لوزارة التربية والتعليم بالناظور كلمة نوه فيها بالمجهودات التي تبذلها مؤسسة النور للتميز الدراسي في سبيل اذكاء ثقافة التميز وكذا التدابير المتخذة على مستوى وزارة التربية الوطنية في المجال لتشجيع وتحفيز الابداع والابتكار وتشجيع التميز، تلتها كلمة رئيس مؤسسة النور للتميز الدراسي الدكتور المصطفى قريشي حول أهمية وراهنية موصوع الندوة ومختلف المقاربات التي يجب التفكير فيها بشكل جدي وجماعي واني نظرا التحديات المستقبلية التي يفرضها الموضوع. وفي الأخير رفع السيد الميسر حسن قواوش الجلسة الأولى.
وخلال الجلسة العلمية الموالية التي عمل على تيسير أشغالها الأستاذ هشام ادرحو، تم الاستهلال بمداخلة فضيلة الأستاذ الدكتور: أحمد فال مَرْكَزي الموسومة بعنوان: التكامل بين الذكاء الاصطناعي والتعليم نحو نقلة نوعية حتمية”.
في حين كان موضوع المداخلة الثانية : التوجهات المستقبلية للذكاء الاصطناعي في التعليم أطرها كل من الأستاذ الدكتور هشام كزوط في موضوع التوجهات المستقبلية للذكاء الاصطناعي في التعليم، والدكتور مصطفى شاوي حول موضوع: .أثر توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي على العملية التعليمية وعلى البحث العلمي.