• الرئيسية
  • مجتمع
  • الاقتصاد
  • الصحة
  • هويتنا
  • الرياضة
  • الإعلام
  • فلسطين تتحدث
  • العالم من حولنا
  • القربTV
  • أصدقاء جريدة القرب
    • إنشاء حساب الصداقة
    • تسجيل الدخول
    • نسيت كلمة المرورو
  • تسجيل الدخول
  • تسجيل
جريدة القرب
المدير: محمد نجيب فني
كلمة أسرة جريدة القرب تهنئكم بحلول السنة الهجرية الجديدة 1447
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • الاقتصاد
  • الصحة
  • هويتنا
  • الرياضة
  • الإعلام
  • فلسطين تتحدث
  • العالم من حولنا
  • القربTV
  • أصدقاء جريدة القرب
    • إنشاء حساب الصداقة
    • تسجيل الدخول
    • نسيت كلمة المرورو
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • الاقتصاد
  • الصحة
  • هويتنا
  • الرياضة
  • الإعلام
  • فلسطين تتحدث
  • العالم من حولنا
  • القربTV
  • أصدقاء جريدة القرب
    • إنشاء حساب الصداقة
    • تسجيل الدخول
    • نسيت كلمة المرورو
أي نتيجة
عرض كل النتائج
جريدة القرب
```html
المدير: محمد نجيب فني
```
أي نتيجة
عرض كل النتائج
الرئيسية العالم من حولنا فلسطين تتحدث اخبار فلسطين

وعد بتحقيق نصر كامل، وانتهى الأمر بانسحاب مخزٍ.. 4 أهداف رئيسية لم يتمكن نتنياهو من تحقيقها في غزة.

محمد نجيب فني بقلم محمد نجيب فني
16 يناير، 2025
في اخبار فلسطين, الحرب على غزة, العالم من حولنا, فلسطين تتحدث
0
وعد بتحقيق نصر كامل، وانتهى الأمر بانسحاب مخزٍ.. 4 أهداف رئيسية لم يتمكن نتنياهو من تحقيقها في غزة.
0
سهم
27
الآراء
Share on FacebookShare on Twitter

توصل الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس إلى اتفاق ينهي الحرب على غزة، وهو ما يُعتبر فشلاً لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي كان قد وضع أهدافاً رئيسية لتحقيق ما اعتبره “النصر المطلق”، لكنه سرعان ما تحول من وعد “القضاء على حماس” إلى التفاوض معها.

Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!

بعد شهور من التأكيد على سعيه لتحقيق أهداف الحرب، التي تضمنت القضاء على حركة حماس، واستعادة الأسرى الإسرائيليين، وضمان عدم تشكيل غزة تهديداً لإسرائيل، وافق نتنياهو على صفقة تنهي الحرب مع الجهة التي كان يسعى للقضاء عليها في قطاع غزة.

أسفرت الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023 عن استشهاد حوالي 46 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وتدمير مئات الآلاف من المنازل، بالإضافة إلى حرق وتدمير العديد من المستشفيات والعيادات الطبية.

على الرغم من نجاحه في اغتيال شخصيات بارزة في حركة حماس وجناحها العسكري، إلا أن نتنياهو فشل في تحقيق أهدافه، حيث لم يتمكن من تدمير الحركة. ووفقاً لوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، فإن تقديراتهم تشير إلى أن حماس استطاعت تجنيد عدد من المسلحين الجدد يعادل تقريباً من فقدتهم.

يعتقد الوزيران المتطرفان إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش أن الصفقة تمثل “استسلاماً” و”كارثة على الأمن القومي لإسرائيل”. بينما اعتبر محللون إسرائيليون أن تل أبيب ستضطر لدفع “ثمن باهظ لا مفر منه” في هذه الصفقة، مستذكرين تصريحات سابقة لنتنياهو حول أهداف الحرب ورفضه الانسحاب من محور فيلادلفيا، رغم أن الاتفاق ينص على الانسحاب الإسرائيلي منه.

ورأى المحلل الإسرائيلي زفي بارنيل في مقال بصحيفة “هآرتس” أن الاستراتيجية التي تدعي أن القوة والتدمير هما السبيل الوحيد لإخضاع حركة حماس قد انهارت، مشيراً إلى أن المفاوضات جعلت إسرائيل وحماس تبدوان كطرفين متساويين.

كما أشار إلى أن الموقف تجاه حماس، التي لم تنهار تماماً بعد، وحقيقة المفاوضات، حيث لا تزال الحركة قادرة على فرض الشروط وتقديم المطالب، يخلق وضعاً متناقضاً يتطلب من الجانب القوي (إسرائيل) التعامل مع خصمه (حماس) كطرف له نفس الوضعية.

في هذا التقرير، نستعرض الأهداف التي فشل نتنياهو في تحقيقها والخطط التي كانت الحكومة الإسرائيلية تنوي تنفيذها مع بداية الحرب على غزة، لكنها لم تتمكن من ذلك.

أولاً: إخفاق نتنياهو في القضاء على حركة حماس

كان الهدف الرئيسي لنتنياهو هو تدمير البنية التحتية لحماس والقضاء على قدراتها العسكرية، بما في ذلك شبكات الأنفاق. ومع ذلك، وفقاً لتصريحات إسرائيلية وتقارير أجنبية، تمكنت الحركة من إعادة تأهيل نفسها في المناطق التي انسحب منها جيش الاحتلال. وأشارت صحيفة “يسرائيل هيوم” إلى أن الصفقة تشير إلى أن إسرائيل تتخلى فعلياً عن أحد أهداف الحرب، مما يتيح لحماس أن تبقى كعامل مؤثر في غزة وتسمح لها بإعادة تنظيم نفسها.

يعترف العميد الإسرائيلي المتقاعد أمير أفيفي، في حديثه لصحيفة “وول ستريت جورنال”، بأن سرعة إعادة بناء حركة حماس لنفسها تفوق سرعة القضاء عليها من قبل الجيش الإسرائيلي. قبل الحرب، كانت إسرائيل تدعي أن حماس تمتلك حوالي 30 ألف مقاتل منظمين في 24 كتيبة، وهيكلها يشبه الجيش النظامي، والآن تدعي أنها دمرت هذا الهيكل وقتلت نحو 17 ألف مقاتل. ومع ذلك، لم تعلن حركة حماس، التي لا تزال تسيطر على مناطق واسعة، عن عدد المقاتلين الذين فقدتهم، ولا يزال عدد المجندين الجدد في صفوفها غير واضح، وفقاً للصحيفة الأمريكية.

يشير الجيش الإسرائيلي إلى أن حماس جندت مئات الأشخاص خلال الأشهر القليلة الماضية، وأن عمليات التجنيد تجري في مختلف أنحاء القطاع، مع التركيز على الشمال، بينما يقول مسؤولون عرب إن إسرائيل أبلغتهم بأن عدد المجندين قد يصل إلى الآلاف. كما تواصل كتائب القسام نشر بيانات ومقاطع فيديو عبر قناتها في “تليغرام” تظهر مقاتليها وهم يهاجمون قوات الاحتلال.

تشير إحصائيات الجيش الإسرائيلي إلى مقتل نحو 50 جندياً وضابطاً منذ بدء العمليات في شمال قطاع غزة قبل حوالي 100 يوم. وتوضح صحيفة “وول ستريت جورنال” أن الصعوبات التي تواجهها إسرائيل في القضاء على حماس تتناقض مع نجاحها في قتل العديد من قادتها وهزيمة حزب الله في لبنان.

في 10 يناير 2025، صرح السفير الأمريكي لدى إسرائيل جاك لو بأن الولايات المتحدة كانت تعتقد منذ فترة طويلة أن هدف تدمير حركة حماس كان خطأ، مما دفع تل أبيب لوضع خطة “اليوم التالي” للحرب.

لم تنجح الخطط الإسرائيلية المتعلقة بتشكيل بدائل لإدارة قطاع غزة عبر العشائر أو جهات محلية، ويعترف الاحتلال بأن حماس أفشلت هذا التوجه. وفقاً للصحيفة الأمريكية، فإن نتنياهو عارض دور السلطة الفلسطينية، كما أن أطرافاً عربية رفضت السيطرة على القطاع، في الوقت الذي لا تزال فيه حركة حماس تشكل تهديداً عسكرياً.

يقول يوئيل جوزانسكي من معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب: “لقد تلقت حماس ضربة قوية، لكنها لا تزال قائمة”. أما المحلل العسكري في صحيفة “هآرتس”، عاموس هارئيل، فيرى أن حركة حماس لم تُهزم بعد، وأن الاتفاق الحالي لن يضمن القضاء على حكم حماس رغم الوعود التي قطعها نتنياهو ووزراء حكومته، مما يعني التخلي عن هذا الهدف المعلن للحرب. ويعتقد هارئيل أن حماس ستستغل إطلاق سراح أعداد كبيرة من الأسرى الفلسطينيين لتعزيز مكانتها في غزة والضفة الغربية.

ثانياً: إخفاق نتنياهو في استعادة الأسرى الإسرائيليين بالقوة

صور الأسرى الإسرائيليين الذين أسرتهم حركة حماس في 7 أكتوبر

بعد مرور عام وثلاثة أشهر، لم يتمكن الاحتلال الإسرائيلي من الإفراج سوى عن عدد قليل جداً من الأسرى الإسرائيليين الذين احتجزتهم المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر 2023.
وفيما يلي أبرز التواريخ المتعلقة بالأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة:

7 أكتوبر 2023: أفادت تقارير إسرائيلية بأن حركة حماس قامت باحتجاز 251 إسرائيلياً.
20 أكتوبر 2023: أفرجت حماس عن إسرائيليين اثنين يحملان الجنسية الأمريكية لأسباب إنسانية.
23 أكتوبر 2023: أطلقت حماس سراح مسنتين من المحتجزين الإسرائيليين لأسباب إنسانية.
30 أكتوبر 2023: أعلن الاحتلال عن تمكنه من تحرير جندي إسرائيلي.
21 نونبر 2023: تم التوصل إلى هدنة إنسانية بين حماس والاحتلال، أسفرت عن الإفراج عن نحو نصف الأسرى الإسرائيليين مقابل إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين، واستمرت الهدنة لمدة سبعة أيام.
8 دجنبر 2023: أعلنت حركة حماس تصديها لمحاولة إنقاذ أسير جندي إسرائيلي، مما أدى إلى مقتله، بالإضافة إلى مقتل وإصابة عدد من أفراد القوة الإسرائيلية.
15 دجنبر 2023: قتلت قوات الاحتلال ثلاثة أسرى إسرائيليين في غزة عن طريق الخطأ، مما أثار انتقادات شديدة داخل إسرائيل.
12 فبراير 2024: أعلن الجيش الإسرائيلي عن استعادة محتجزين اثنين خلال عملية نفذتها قوات خاصة في رفح جنوبي القطاع.
8 يونيو 2024: استعادت قوات الاحتلال أربعة محتجزين في عملية دموية بمخيم النصيرات وسط القطاع.
27 غشت 2024: أفاد الجيش بأن قوات خاصة إسرائيلية استعادت محتجزاً إسرائيلياً من نفق في جنوب غزة في “عملية إنقاذ معقدة”.
31 غشت 2024: اكتشف الاحتلال جثث ستة محتجزين مقتولين في نفق تابع لحماس بجنوب غزة، مما أثار احتجاجات في إسرائيل.
8 يناير 2025: أعلن الجيش الإسرائيلي أنه عثر في نفق بغزة على جثة جندي إسرائيلي تم أسره في السابع من أكتوبر 2023، وعثر على جثة ابنه بجانبه.

يشير المحلل العسكري هارئيل إلى أن فشل الاتفاق في مايو 2024 أسفر عن مقتل ثمانية أسرى إسرائيليين على الأقل، بالإضافة إلى مقتل 122 جندياً إسرائيلياً آخرين، حيث كان ثلثهم ضحايا الهجوم على جباليا وبيت حانون الذي انطلق في أكتوبر الماضي. وأوضح أن ادعاء نتنياهو بأن الضغط العسكري وحده كفيل بإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين ثبت أنه غير صحيح.

ثالثاً: التمسك بمحوري فيلادلفيا ونتساريم

في عدة تصريحات، أكد نتنياهو إصراره على بقاء الجيش الإسرائيلي في محور فيلادلفيا، مدعياً أن هذه المنطقة تمثل “أنبوب أكسجين” لحركة حماس تستخدمه لتهريب الأسلحة من مصر إلى قطاع غزة. كما أشار نتنياهو في تصريحات متعددة إلى رفضه انسحاب الجيش الإسرائيلي من ممر نتساريم الذي يفصل شمال القطاع عن جنوبه. وقد كان تمسك نتنياهو بمحور فيلادلفيا وممر نتساريم عقبة رئيسية أمام إمكانية التوصل إلى اتفاق خلال الأشهر الماضية. وفي 20 غشت 2024، أكد نتنياهو أن إسرائيل “تحت أي ظرف لن تغادر ممر نتساريم ومحور فيلادلفيا”، وزعم في تصريح آخر أنهما “أصول استراتيجية” لبلاده.

كان نتنياهو متمسكاً بمحوري فيلادلفيا ونتساريم لأنه كان يعارض خطة الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في عام 2005، حيث اعتبر أن هذا الانسحاب أتاح لحركة حماس فرصة لتسليح نفسها. ووفقاً للاتفاق، سيبدأ الجيش الإسرائيلي تدريجياً الانسحاب من محور نتساريم وجزئياً من فيلادلفيا في المرحلة الأولى، على أن يتم استكمال الانسحاب من فيلادلفيا في المرحلة الثانية.

رابعاً: الاستيطان في غزة وخطة الجنرالات

كان اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية يتطلع إلى الحصول على حرية أكبر في الاستيطان بقطاع غزة، إلا أن التوصل إلى وقف إطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من المناطق السكنية في المرحلة الأولى، وصولاً إلى الانسحاب الكامل من القطاع، قد أحبط آمالهم. كما سعى الجيش الإسرائيلي إلى إخلاء شمال قطاع غزة من سكانه وتطبيق ما يُعرف بـ “خطة الجنرالات”، لكن الاتفاق الذي ينص على انسحاب آليات الاحتلال وعودة النازحين إلى منازلهم بشكل غير مشروط، قد نسف تماماً إمكانية الاستمرار في تنفيذ هذه الخطة.

في شمال قطاع غزة، حيث كانت هناك محاولات للترويج لفكرة إقامة مستوطنات، لم يتمكن الاحتلال الإسرائيلي من:
-إجبار السكان على الانتقال إلى جنوب القطاع.
-تنفيذ خطة الجنرالات في شمال غزة.
-إنشاء بؤر استيطانية.

وحسب المحلل في صحيفة “هآرتس”، يوسي فيرتر، فإن القلق الذي انتاب بن غفير وسموتريتش مؤخراً بسبب الصفقة لا يتعلق فقط بالمسائل الأمنية، بل يخشون أن تؤدي المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية ونهاية الحرب، مما قد يعيق استئناف الاستيطان اليهودي في غزة.
وعلى أي حال، بعد اتفاق وقف إطلاق النار، لا يمكن لإسرائيل أن تدعي أنها حققت نصراً كاملاً. صحيح أنها ستستعيد أسراها من خلال الاتفاق، لكن ذلك سيفتح المجال أمام حركة حماس لاستعادة قوتها في القطاع، كما يلاحظ المراقبون.

الوظيفة السابقة

أمن إنزكان: توقيف معتد على ضابط أمن

مرحلة ما بعد القادم

“الإعلامي الحكومي” يناشد أهالي القطاع بالحذر من “غدر الاحتلال”

محمد نجيب فني

محمد نجيب فني

مرحلة ما بعد القادم
“الإعلامي الحكومي” يناشد أهالي القطاع بالحذر من “غدر الاحتلال”

"الإعلامي الحكومي" يناشد أهالي القطاع بالحذر من "غدر الاحتلال"

أحدث المقالات

  • الدفاع المدني في غزة: يوم مأساوي في القطاع يؤدي إلى استشهاد 70 فردًا وإصابة مئات آخرين.
  • الصويرة.. إحباط محاولة تهريب 3 أطنان و30 كلغ من مخدر الشيرا وتوقيف 3 أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة للتهريب الدولي للمخدرات
  • حملات لمقاطعة العصائر والمشروبات الداعمة للإحتلال الاسرائلي
  • وزارة الصحة في غزة: 116 شهيدا و463 جريحا وصلوا المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية
  • الرباط .. انطلاق أشغال المناظرة الوطنية الأولى حول الذكاء الاصطناعي

أحدث التعليقات

  1. مُعلِق ووردبريس على أهلاً بالعالم !

أحدث المقالات

  • الدفاع المدني في غزة: يوم مأساوي في القطاع يؤدي إلى استشهاد 70 فردًا وإصابة مئات آخرين.
  • الصويرة.. إحباط محاولة تهريب 3 أطنان و30 كلغ من مخدر الشيرا وتوقيف 3 أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة للتهريب الدولي للمخدرات
  • حملات لمقاطعة العصائر والمشروبات الداعمة للإحتلال الاسرائلي
  • وزارة الصحة في غزة: 116 شهيدا و463 جريحا وصلوا المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية
  • الرباط .. انطلاق أشغال المناظرة الوطنية الأولى حول الذكاء الاصطناعي

تصنيفات

جريدة القرب

حقوق الطبع محفوظة لجريدة القرب 2024-2025 ©

مرحبا بك مرة أخرى!

تسجيل الدخول إلى الحساب الخاص بك أدناه

نسيت كلمة السر ؟ التوقيع

إنشاء حساب جديد!

ملء النماذج أدناه للتسجيل

جميع الحقول مطلوبة. تسجيل الدخول

استرداد كلمة المرور الخاصة بك

الرجاء إدخال اسم المستخدم الخاص بك أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل الدخول
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • الاقتصاد
  • الصحة
  • هويتنا
  • الرياضة
  • الإعلام
  • فلسطين تتحدث
  • العالم من حولنا
  • القربTV
  • أصدقاء جريدة القرب
    • إنشاء حساب الصداقة
    • تسجيل الدخول
    • نسيت كلمة المرورو

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.